اسماء الله الحسنى بالترتيب بخط كبير
أسماء الله الحسنى بالترتيب الهجائي من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم:
الآخِرُ
الأحَدُ
الأعزُّ
الأعلى
الأكرَمُ
الأوَّلُ
الإلهُ
البارئُ
الباسِطُ
الباطِنُ
البَرُّ
البصيرُ
التَّوابُ
الجَبَّارُ
الجميلُ
الحافِظُ
الحَسيبُ
الحفيظُ
الحَقُّ
الحَكَمُ
الحكيمُ
الحليمُ
الحميدُ
الحيُّ
الحَيِيُّ
الخالِقُ
الخبيرُ
الخلَّاقُ
الدَّيَّانُ
الرَّؤوفُ
الرَّازقُ
الرَّبُّ
الرَّحمنُ
الرَّحيمُ
الرَّزَّاقُ
الرَّفيقُ
الرَّقيبُ
السُّبُّوحُ
السَّتِيرُ
السَّلامُ
السَّميعُ
السَّيِّدُ
الشَّافي
الشَّاكِرُ
الشَّكورُ
الشَّهيدُ
الصَّمَدُ
الطَّيِّبُ
الظَّاهِرُ
العزيزُ
العظيمُ
العَفُوُّ
العَلِيُّ
العليمُ
الغفَّارُ
الغَفورُ
الغَنيُّ
الفَتَّاحُ
القابِضُ
القادِرُ
القاهِرُ
القُدُّوسُ
القديرُ
القريبُ
القهَّارُ
القويُّ
القيُّومُ
الكبيرُ
الكريمُ
اللَّطيفُ
اللهُ
المؤَخِّرُ
المؤمِنُ
المُبِينُ
المتعالي
المتكَبِّرُ
المتينُ
المجيبُ
المَجِيدُ
المحيطُ
المصَوِّرُ
المُعطِي
المُقتَدِرُ
المقَدِّمُ
الْمُقِيتُ
المَلِكُ
المَلِيكُ
المنَّانُ
المُهِيمنُ
المولى
النَّصيرُ
الهادي
الواحِدُ
الواسِعُ
الوِتْرُ
الوَدودُ
الوكيلُ
الوَليُّ
الوَهَّابُ
اسماء الله الحسنى
روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلا واحداً من أحصاها دخل الجنة. ورواه الترمذي، وزاد فيه تعيين الأسماء على النحو التالي
هو الله الذي لا إله إلا هو
- الرَّحْمَنُ
- الرَّحِيمُ
- الْمَلِكُ
- الْقُدُّوسُ
- السَّلَامُ
- الْمُؤْمِنُ
- الْمُهَيْمِنُ
- الْعَزِيزُ
- الْجَبَّارُ
- الْمُتَكَبِّرُ
- الْخَالِقُ
- الْبَارِئُ
- الْمُصَوِّرُ
- الْغَفَّارُ
- الْقَهَّارُ
- الْوَهَّابُ
- الرَّزَّاقُ
- الْفَتَّاحُ
- الْعَلِيمُ
- الْقَابِضُ
- الْبَاسِطُ
- الْخَافِضُ
- الرَّافِعُ
- الْمُعِزُّ
- الْمُذِلُّ
- السَّمِيعُ
- الْبَصِيرُ
- الْحَكَمُ
- الْعَدْلُ
- اللَّطِيفُ
- الْخَبِيرُ
- الْحَلِيمُ
- الْعَظِيمُ
- الْغَفُورُ
- الشَّكُورُ
- الْعَلِيُّ
- الْكَبِيرُ
- الْحَفِيظُ
- الْمُقِيتُ
- الْحَسِيبُ
- الْجَلِيلُ
- الْكَرِيم
- الرَّقِيبُ
- الْمُجِيبُ
- الْوَاسِعُ
- الْحَكِيمُ
- الْوَدُودُ
- الْمَجِيدُ
- الْبَاعِثُ
- الشَّهِيدُ
- الْحَقُّ
- الْوَكِيل
- الْقَوِيُّ
- الْمَتِينُ
- الْوَلِيُّ
- الْحَمِيدُ
- الْمُحْصِي
- الْمُبْدِئُ
- الْمُعِيدُ
- الْمُحْيِي
- الْمُمِيتُ
- الْحَيُّ
- الْقَيُّومُ
- الْوَاجِدُ
- الْمَاجِدُ
- الْوَاحِدُ
- الصَّمَدُ
- الْقَادِرُ
- الْمُقْتَدِرُ
- الْمُقَدِّمُ
- الْمُؤَخِّرُ
- الْأَوَّلُ
- الْآخِرُ
- الظَّاهِرُ
- الْبَاطِنُ
- الْوَالِي
- الْمُتَعَالِي
- الْبَرُّ
- التَّوَّابُ
- الْمُنْتَقِمُ
- الْعَفُوُّ
- الرَّءُوفُ
- مَالِكُ الْمُلْكِ
- ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ
- الْمُقْسِطُ
- الْجَامِعُ
- الْغَنِيُّ
- الْمُغْنِي
- الْمَانِعُ
- الضَّارُّ
- النَّافِعُ
- النُّورُ
- الْهَادِي
- الْبَدِيعُ
- الْبَاقِي
- الْوَارِثُ
- الرَّشِيدُ
- الصَّبُورُ
أسماء الله الحسنى
اتفق أهل العلم على أن أسماء الله الحسنى أكثر من تسعة وتسعين. وأسماء الله الحسنى غير محصورة بعدد معين. وقد استدل أهل العلم بالحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم: (أسألُكَ بكُلِّ اسم هُوَ لَكَ سَمَّيتَ به نَفْسَكَ أوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا منْ خَلْقِكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ في كِتَابِكَ أَوِ اسْتَأْثَرتَ به في عِلْمِ الغَيبِ عِنْدَكَ).
وهذا الحديث لا يتعارض مع ما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن لله تسعة وتسعين اسمًا، من أحصاها دخل الجنة) وفي لفظ: (من حفظها دخل الجنة، وهو وتر يحب الوتر). وتحديد تسعة وتسعين اسمًا لا ينفي غيرها. فالمراد الإخبار عن دخول الجنة بإحصائها لا الإخبار بحصر الأسماء.
أهمية أسماء الله الحسنى
أسماء الله الحسنى من أعظم أسباب دخول الجنة
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لله تِسْعَةٌ وَتِسَعُونَ اسْمًا مَائةٌ إلَّا وَاحِدَةً لا يَحْفَظُها أَحَدٌ إلا دَخَلَ الجَنَّة. وفي لفظ آخر: مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الَجنَّةَ. والإحصاء المذكور في الحديث الشريف يتضمن حفظها ومعرفة معناها والعمل بمقتضاها والدعاء بها.
الأسماء الحسنى من أسباب التعرف بالله تعالى
عن أبي كعب رضي الله عنه، أن المشركين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: يا محمد، انسب لنا ربك، فأنزل الله تعالى: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ. سورة الإخلاص. ومعرفة أسماء الله الحسنى هي أصل عبادة الله تعالى. فينبغي للمسلم أن يعرف أسماء الله وتفسيرها.
الله تعالى يحب من أحب أسماءه الحسنى
عن عائشة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث رجلا على سرية، وكان يقرأ لأصحابه في صلاتهم، فيختم رضي الله عنه ب (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ)، فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: سَلُوهُ لَأَي شَيْءٍ يَصْنَعُ ذلك؟ فَسَأَلُوهُ، فَقَالَ: لأنَّها صِفَةُ الرَّحْمَنِ، وَأَنَا أُحِبُّ أَنْ أَقْرَأَ بِهَا. فقالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: “أَخْبِرُوه أنَّ اللهَ يُحِبُّه
أسماء الله الحسنى من أعظم أسباب إجابة الدعاء
قال الله تعالى في سورة الأعراف: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. وكان النبي صلى الله عليه وسلم. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل الله بأسمائه الحسنى ويتوسل إلى الله بأسمائه الحسنى: فكان يقول: “أَسْأَلُك بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ أَنْزَلْتَه فِي كِتَابِكَ، أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ …)
أسماء الله الحسنى أصل كل عبادة
قال الله تعالى: (فاعلم أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ). سورة محمد. ومعرفة أسماء الله الحسنى تعرفنا بالله تعالى. ومعرفة أسماء الله الحسنى تكون بتدبرها وتعقل معانيها والعمل بمقتضاها. ولأن ذلك من أسباب صلاح القلب، وكمال خشيته لله والقيام بحقه تعالى.
دراسة أسماء الله الحسنى
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لله تِسْعَةٌ وَتِسَعُونَ اسْمًا مَائةٌ إلَّا وَاحِدَةً لا يَحْفَظُها أَحَدٌ إلا دَخَلَ الجَنَّة.
وفي لفظ آخر: مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الَجنَّةَ. وليس معنى إحصائها أن تكتب في رقاع ثم تكرر حتى تحفظ
ولكن معنى إحصاء أسماء الله الحسنى
- حفظها
- معرفة معناها
- العمل بمقتضاها: ان يتعرض الشخص في لعبادة لما تقتضيه هذه الأسماء.
- فمقضى الرحيم الرحمة ويجب عمل العمل الصالح الذي يكون جالباً لرحمة الله ونحو ذلك.
- الدعاء بها، كما قال عزّ وجلّ: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا).
- سورة الأعراف. وذلك كأن يقول: يا رحمن ارحمني، يا غفور اغفر لي، يا توّاب تُبْ عليّ ونحو ذلك.
هل أسماء الله الحسنى 99 فقط
أسماءَ الله تعالى أكثرُ من تسعة وتسعين وغيرُ محصورة بعدد معيَّن كما ورد عن اهل العلم.
وقد ورد عن ابن القيم أن الأسماءَ الحسنى لا تدخل تحت حصر ولا تحد بعدد.
ولله تعالى أسماء وصفات استأثر بها في علم الغيب عنده، لا يعلمها ملك مقرب، ولا نبيٌّ مُرْسَل.
وقد اسْتدلَّ بالحديث عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم :
(أسألُكَ بكُلِّ اسم هُوَ لَكَ سَمَّيتَ به نَفْسَكَ أوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا منْ خَلْقِكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ في كِتَابِكَ أَوِ اسْتَأْثَرتَ به
في عِلْمِ الغَيبِ عِنْدَكَ).
وتحديد تسعة وتسعين اسم لا ينفي وجود غيرها. ولكن هذه الأسماء مشرع الدعاء بها.
شاهد الزوار أيضاً:
مقال | |
مقال | |
مقال | |
مقال | |
مقال | |
مقال | |
مقال | |
مقال | |
مقال | |
مقال |