النباتات والحشرات

أهم المحاصيل الزراعة في الحضارة الإسلامية

أهم المحاصيل الزراعة في الحضارة الإسلامية

أهم المحاصيل الزراعة في الحضارة الإسلامية من أهم المحاصيل الزراعية التي اشتهرت بها البلاد الإسلامية تنوعت المحاصيل الزراعيه في الدول الاسلاميه أهم المحاصيل الزراعة في الحضارة الإسلامية  وذلك نتيجة لتنوع التضاريس وتنوع المناخ في الدول الاسلاميه ورغم ذلك إلا أنها اشتهر بمحصول زراعي واحد اهلا بكم في شبكة عالمك حيث تجد اجابات وحلول جميع الاسئلة لجميع المراحل التعليمية والعامة التى تساعدك طلابنا بالبحث في عالمك عن أي سؤال وستجد اجابتة .أهم المحاصيل الزراعة في الحضارة الإسلامية

من أهم المحاصيل الزراعية التي اشتهرت بها البلاد الإسلامية:


أهم المحاصيل الزراعية التي اشتهرت بها البلاد الإسلامية هي :

  • القمح
  • النخيل
  • الأرز

القمح: تشير احصائيات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة. ويعتبر القمح من اقدم مصادر طعام البشر، ويعتبر المحصول الأهم بعد الارز. يوفر القمح ما يصل إلى 20% من البروتين والسعرات الحرارية لأكثر من 4.5 مليار نسمة حول العالم، وهو المحصول الاكثر زراعة في 128 دولة.

انتاج القمح بالارقام:

  • يعتبر من محاصيل الحبوب الأكثر شعبية في غالبية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الاسلامي
  • أنتجت دول منظمة التعاون الاسلامي عام 2027 حوالي 119 مليون طن مقابل 86 طن فقط عام 2000.
  • ارتفاع مساحة زراعة القمح في هذه الفترة السابقة من 48.4 الى 51.6 مليون هكتار.
  • من اكثر الدول المنتجة للقمح، باكستان، تليها تركيا، كازاخستان، وإيران.

أما استهلاك القمح بالأرقام:

  • يعتبر القمح المصدر الرئيسي للغذاء في العديد من انحاء العالم
  • يستخدم اكثر من 61% من القمح العالمي للغذاء، و17% من اجل علف الماشية، والباقي من اجل الاغراض الاخرى المتنوعة م
  • اكبر دولة مستهلكة للقمح من حيث القيمة المطلقة هي باكستان، تليها تركيا، ومصر وإيران.

النخيل: المنطقة العربية تقوم بإنتاج التمور بنسبة تفوق 77% من إنتاج التمور في العالم، وهو ما يقارب 6.6 مليون طن بشكل سنوي.

أهم المحاصيل الزراعة في الحضارة الإسلامية
أهم المحاصيل الزراعة في الحضارة الإسلامية

انتاج التمور والنخيل بالأرقام هو:

  • يغطي انتاج نخيل التمور عالميًا مساحة اكبر من 109 مليون هكتار
  • مجموع الإنتاج يفوق 8.5 مليون طن بشكل سنوي
  • هناك اكثر من 5 الاف صنف من التمور في العالم
  • زراعة النخيل والتمور تتركز بشكل كبير في اسيا التي تقوم بإنتاج اكثر من 55.8% من الانتاج العالمي، تليها افريقيا بنسبة 43.4% من الانتاج العالمي.

من ابرز الدول العربية المنتجة للتمور المملكة العربية السعودية، التي تريد الحصول على المركز الأول والطليعة في انتاج التمور.

  • تنتج السعودية حوالي 1.5 مليون طن من التمور بشكل سنوي، وكانت في المرتبة الثانية بعد مصر في عام 2021 لإنتاج التمور.
  • يتجاوز عدد النخيل في المملكة اكثر من 31 مليون نخلة على مساحة 107 الف هكتار
  • اكبر تعداد للنخيل في المملكة يتواجد في الرياض والقصيم.

أهم المحاصيل الزراعية في الوطن العربي

  • الذرة
  • الزيتون
  • القطن

الزيتون: هو من اشيع المحاصيل في الوطن العربية، والاحصائيات حول زراعة واستهلاك الزيتون وزيت الزيتون هي كالآتي:

  • تحتل سوريا المركز الأول من الدول العربية لموسم 2021-2022 كأكثر دولة عربية يستهلك فيها الفرد زيت الزيتون. حيث يقدر استهلاك الفرد في سوريا الذي يعتبر الأعلى في الوطن العربي والرابع عالميًا 4.6 لتر سنوي، والمغرب 4.4 لتر، أما لبنان فيقدر استهلاكها ب2.9 لتر، وتونس المرتبة الرابعة ب2.6 لتر، أما ليبيا في المركز الخامس ب 2.5 لتر.
  • الجزائر تحتل المركز الأول في تناول الفرد للزيتون
  • تونس تحتل المركز الأول بين الدول العربية في مجال تصدير الزيتون للأسواق العالمية. وهي نموذج فريد في المنطقة العربية، والبلد الوحيد الذي يصدر كميات أكبر بكثير من استهلاكه داخليًا من محصول زيت الزيتون.
  • لكن الاستهلاك الاجمالي للدولة وليس للفرد في الدول العربية يختلف، حيث تحتل المغرب المركز الاول والرابع عالميًا، وتستهلك المملكة 163 مليون و400 الف لترة في 2021-2022. تليها في المرتبة الثانية الجزائر، وفي المرتبة الثالثة سوريا، وفي المرتبة الرابعة السعودية.

الزراعة في الوطن العربي

الزراعة تعتبر من القطاعات المهمة في العديد من اقتصادات الدول العربية، لأنها توفر فرص عمل عديدة للسكان، ولها فوائد عديدة:

  • تلبي الزراعة حاجات الاستهلاك الغذائية للسكان بدون الحاجة للاعتماد على الاستيراد من اجل سد حاجة السكان الغذائية
  • يمكن استعمال منتجات الزراعة في الصناعات التحويلية

من معوقات الإنتاج الزراعي الكبير في الوطن العربي ليس نقص المساحات الزراعية، بل بدائية الاساليب الزراعية وعدم الاستثمار الكافي للاراضي الزراعية، بالإضافة الى العديد من مشاكل التربة التي لا يقوم المزارعون بإيجاد حلول جذرية لها، وضعف الخدمات المساندة من اجل تطوير القطاع الزراعي.

المساحات الزراعية في الوطن العربي بالأرقام:

  • مساحة الاراضي الكلية في الوطن العربي تبلغ حوالي 1402 مليون هكتار
  • مساحة الاراضي القابلة للزراعة هي 197 مليون هكتار
  • المساحة المستغلة من الأراضي القابلة للزراعة لا تتجاوز الثلث
  • الدول العربية التي تملك مساحات زراعية واسعة للغاية لكنها لا تستفيد منها بشكل كافي ولا تستغلها بالصورة الأمثل هي السودان، مصر، السعودية.

من اجل استثمار الاراضي بالزراعية بالصورة المثلى، يجب التركيز بشكل كبير على استعمال التقانة الحديثة في الزراعة، حيث:

  • تعتبر التقانة الحديثة من اهم التطورات في مستقبل البشرية
  • القطاع الزراعي العربي بحاجة ملحة الى التقانة الحديثة، لأن القطاع الزراعي التقليدي بسود في العديد من الدول العربية.
  • استطاعت بعض الدول العربية ان تحقق انجازات في تطوير الاساليب الزراعية، وتحقيق إنجازات في ذلك مثل التحكم بالمورثات الجينية، وانشاء سلالات نباتية محسنة، بالاضافة الى تعديل حصائص النباتات من اجل تبكير عملية النضج، وانتاج نباتات مقاومة للملوحة أو الجفاف. بالاضافة الى استعمال كميات اقل من المياه وتطوير نباتات تقاوم الحشرات والامراض التي تصيب النباتات.
  • حققت بعض الدول العربية انجازات كبيرة في مجال التقانة الحديثة في الزراعة، مثل في السعودية، ومصر، والعراق وتونس والمغرب، وتم انتاج الكثير من خامات الاسمدة الكيماوية، وانتاج الادوات الزراعية الحديثة وتجهيزات الري وصناعة الجرارات.
أهم المحاصيل الزراعة في الحضارة الإسلامية
أهم المحاصيل الزراعة في الحضارة الإسلامية

معوقات الزراعة في الوطن العربي

من اهم المعوقات للزراعة في الوطن العربي ما يلي:

  • تأمين المياه اللازمة من اجل تنمية هذا القطاع
  • ضعف مستوى العمالة الزراعية
  • هجرة العمالة الزراعية الى المدن او بلدان اخرى
  • قلة الخدمات الموجودة في الريف
  • ضعف إمكانات التسويق
  • نقص الخدمات الموجهة للقطاع الزراعي
  • نقص في استعمال الأسمدة الكيمياوية والمبيدات الحشرية والبذور المحسنة
  • استعمال وسائل بدائية في الزراعة
  • انخفاض معدل استعمال الآلات الزراعية
  • ضعف صيانة الالات الزراعية مقارنة مع باقي دول العالم
  • نقص التقانات الحديثة المستعملة في الزراعة.

تأمين المياه بصورة كافية: من اهم التحديات التي تواجه الزراعة في البلدان العربية، لأن الموارد المائية لا تسمح بما يكفي للاحتياجات مع الزراعة. لذلك يبرز دور العلاقة الوطيدة بين الأمن المائي والغذائي.

أهم المحاصيل الزراعة في الحضارة الإسلامية

من الصعب مضاعفة مستويات الانتاج الزراعي في الوطن العربي بدون وجود تأمين مائي كافي، وهذا يتطلب اتخاذ العديد من الخطوات، ووضع سياسيت وبرامج ناجحة للإدارة المالية.

Raima

اللّهم أني استودعتك بلدي فحفظها يا رب 🇪🇬🌹
زر الذهاب إلى الأعلى