• الحب: وهو أكثر أنواع المشاعر شيوعًا وإيجابيّة، ويُنتج العقل مشاعر الحب
• تجاه الأشخاص، الأشياء، والحيوانات.
• والحزن: من المشاعر السلبيّة التي ينتجها العقل بمجرّد التعرض لموقف قاسي
• أو مؤلم.
• النشوة: تُعتبر مشاعر النشوة ضمن مشاعر السعادة أو الفرح،
• حيثُ تتغيَّر بعض الهرمونات فسيولوجيًا مما يمنح الجسم إحساسًا بالطاقة والحيويَّة.
• والإعجاب: الإعجاب أولى مشاعر الحب، وهو من المشاعر الإيجابيّة
• التي تعكس إحساسًا بالمتعة، تجاه موقف جميل أو حالة من النجاح.
• الكراهية: من المشاعر السلبيّة التي يُنتجها العقل تجاه شخص أو موقف معين، أو تصرف بغيض من قِبل أحد الاشخاص.
• والحسد: من أكثر المشاعر السلبيّة شيوعًا بمختلف درجاته، يؤثر الحسد سلبًا على الجسد على المدى البعيد، نتيجة لشعورالشخص دائماً بحالة من النقص، والرغبة في امتلاك ما لدى الغير.
• الغيرة: تتكوّن الغيرة عادةً من مجرد شكوك لا صحة لها، وتأتي بنتائج سلبيَّة على جميع الأطراف.
• والمودة: من المشاعر الإيجابيَّة التي تنشأ نتيجة الارتباط بشخص آخر واكتشاف جوانب مشتركة.
• اليسر: من المشاعر الإيجابية أيضًا، وتتكوّن فور الإحساس بصفات حميدة من الطرف الآخر، والتي تأتي بتوابع إيجابية جميلة.
• والأمل: شعور إيجابيّ مطلوب، ويأتي عادةً نتيجة تحليل العقل لموقفٍ معيَّن أو لشخصٍ ما واكتشاف جوانب مبشرة فيه.
• التفاؤل: من أكثر المشاعر الإيجابية تفضيلاً، إذ يحتاج لها البشر دائمًا في الحياة.
• والامتنان: شعور إيجابي يتواجد تجاه شخص ما نتيجة مساعدة أو موقف نبيل.
• الغضب: من المشاعر السلبيَّة التي تمُد الجسم بطاقةٍ سلبيَّة، وقد تُساهم في سرعة مرضه.
• والسخط: قد تتكوّن مشاعر السُخط لدى الشخص أثر تعرضه لموقف سيئ.
• نفاد الصبر: شعور يأتي عندما يرغب العقل في شيء ما بشدة، ولا يستطيع أن يستغرق المزيد من الوقت.
• الانتقام: من المشاعر السلبيَّة التي تنشأ نتيجة خلاف أو صراع ما بين طرفين.
• والرضا: شعور إيجابيّ يتولَّد أثر حصول الشخص على مُبتغاه.
• الشعور بالذنب: شعور سلبيّ يحصل عليه الفرد أثر تحليله لتصرفاته، تجاه موقف معيَّن ومقارنته بتصرفات الآخرين.
• والقلق: من المشاعر السلبيّة أيضًا، إذ ينشأ نتيجة لتفسير شيء ما وتوقع نتائجه.

• الاهتمام بمشاعر الآخرين.
• تقدير الأمور الجيدة.
• الإدارة والتحكم في الأفكار.
• والتحلي بالصدق والأمانة.
• القدرة على إدارة العواطف.

الاهتمام بمشاعر الآخرين: هو أسلوب يُكسب الشخص محبة واهتمام الآخرين، عن طريق إظهار الاهتمام وتقديم المساعدة لهم.
تقدير الامور الجيدة: قد يُساعد هذا الأسلوب لصاحبه على تجنُّب الأفكار السلبيَّة، والسيطرة على المشاعر الإيجابيّة التي يحتفظ بها.
الإدارة والتحكم في الأفكار: يعمل هذا التصرف على إدارة أفكار العقل جيدًا، ومساعدته في التخلُّص من الأفكار السلبية ومن والغير مفيدة.
والتحلي بالصدق والأمانة: من الذكاء العاطفي أن يعمل الشخص دائماً على تجنُّب الأمور التي قد تسيء فهمه، أو تعكس عنه صورة مغايرة للمقصود.
القدرة على السيطرة على إدارة العواطف: من أهم علامات الذكاء العاطفي، القدرة الكاملة توازن العواطف، ودراسة السلوك جيداً وتحديد المُحفزات لدية بحرص.

• من أهم فوائد الذكاء العاطفي، أنّه يُحدد ما إذا كان الشخص لديه القدرة على فهم مشاعره جيدًا، واستيعاب ما إذا كانت ضاره له أم جيدة.
• التحكم بالمشاعر، من أهمية الذكاء العاطفي أيضًا قدرة الشخص على التحكُّم في مشاعره والسيطرة على انفعالاته.
• الشعور بالآخرين، ترجع أهمية الذكاء العاطفي إلى فهم مشاعر الآخرين.
• يُساعد الذكاء العاطفي أيضًا على تطوير المهارات الاجتماعية، والقدرة على تهذيب تصرفات الفرد والارتقاء بها.