تزخر الحياة باللحظات المبهجة، وكذلك بالأوقات الحزينة،
إلا أن اليوم نرصد بعض المشاهد التي تجمع بين الطيبة والرقة والشجاعة أيضا، في صور ملهمة نستعرضها الآن.
مقاتل طيب
لم يبخل هذا اللاعب القوي بوقته، على ذلك المراهق المصاب بمتلازمة داون، فحقق له حلمه بأداء مباراة قصيرة معه أمام الجمهور المتأثر.
مطعم للمشردين
تحرص إدارة هذا المطعم، على ترك بقايا الأطعمة التي لم تستخدم بجواره وهي مغلفة،
بدلا من رميها، وذلك أملا في مساعدة المشردين غير القادرين على دفع تكاليف الطعام.
انحناء الأطباء
عدد من الأطباء في الصين، يحرصون على الانحناء لطفل، كان قد قرر التبرع بأعضائه أملا في إنقاذ حياة الآخرين.
مظاهرة حب
أثناء اندلاع إحدى المظاهرات بالبرازيل، دعا هذا الشرطي الجميع إلى التوقف عن التظاهر للاحتفال بعيد مولده، ليفاجأ بهم لاحقا وهم يقدمون له الحلوى.
عناق أخير
بعدما عصف إعصار مدمر بإحدى المدارس الصغيرة، شاهد الجميع هذا العناق الملهم، بين أحد المعلمين بتلك المدرسة، وتلميذ صغير لديه.
اللقطة الأطول
استمر هذا الرجل في عناقه المؤثر لكلبه لنحو 10 دقائق كاملة، إذ كان قد فقده يوما،
وتوقع ألا يراه من جديد، قبل أن يعثر عليه ويضمه إلى صدره في هذا المشهد المذهل.
نلعب سويا
لم يجد هذا الأب وسيلة أخرى، لحمل طفله المعاق لممارسة كرة القدم معه،
إلا من خلال ربطه بجسده، ليمنحه فرصة الوقوف واللعب معه بالكرة للمرة الأولى.
لحظة هي الأروع
هي اللحظة التي يقوم فيها رجل معافى، بقرع الجرس تعبيرا عن انتصاره أخيرا في معركته الطويلة، ضد مرض السرطان اللعين.
حقق وعده
يسجد هذا اللاعب الأولمبي باكيا على الأرض، بعدما حقق وعده لجدته، وفاز بالميدالية الذهبية.
هدايا عيد الميلاد
بينما يغط هذا الرجل المشرد في نوم عميق، حرص بعض الأشخاص على ترك بعض هدايا عيد الميلاد له، ليستيقظ ويجدها إلى جواره.
سباق مهدى إلى الشقيق الأصغر
حرص هذا الطفل الصغير على اصطحاب شقيقه الأصغر المعاق، أثناء خوضه هذا السباق، ليدفعه إلى خوض تلك التجربة المميزة.
من أجل الكلب
والنهاية مع صورة رائعة لفتاة يبدو أنها تفعل المستحيل لإنقاذ كلبها الصغير من الموت بمياه الإعصار.