حقيقة ام خيال ؟ .. ” طائر العنقاء ” الاسطورة
طائرالعنقاء {الفينيق} الذي ينهض من الرماد
هذه الأسطورة الخالدة أصبحت مع مرور الزمن لسان حال الإنسان، إلهامه الذي يحثه على النهوض ويدفع به إلى الأمام، إلى المستحيل حقيقة ام خيال ؟ .. ” طائر العنقاء ” الاسطورة
حيث أصبح طائر الفينيق الذي يخرج من رماد الحريق، صورة تستمد منها البشرية دروسا في التحدي والتجدد والاندفاع، ورمزا تتعلق به،
وتميمة ترد عنها السوء وتمنحها قوة أسطورية لا حدود لها. حقيقة ام خيال ؟ .. ” طائر العنقاء ” الاسطورة
فكيف دخل طائر الفينيق إلى حياتنا ونسج معنا هذه المودة النادرة
طائرالعنقاء {الفينيق} الذي ينهض من الرماد
هذه الأسطورة الخالدة أصبحت مع مرور الزمن لسان حال الإنسان، إلهامه الذي يحثه على النهوض ويدفع به إلى الأمام، إلى المستحيل حقيقة ام خيال ؟ .. ” طائر العنقاء ” الاسطورة
حيث أصبح طائر الفينيق الذي يخرج من رماد الحريق، صورة تستمد منها البشرية دروسا في التحدي والتجدد والاندفاع، ورمزا تتعلق به،
وتميمة ترد عنها السوء وتمنحها قوة أسطورية لا حدود لها. حقيقة ام خيال ؟ .. ” طائر العنقاء ” الاسطورة
فكيف دخل طائر الفينيق إلى حياتنا ونسج معنا هذه المودة النادرة
معلومات عن طائر العنقاء
منشأ الأسطورة الفرعوني يشير إلى أن طائر الفينيق المقدس ظهر في “مدينةالشمس” في مصرالقديمة قرب القاهرة،
رمزا للشمس التي تغرب في المساء،
وتبزغ مجددا في الصباح،
وللروح الخالدة في رحلتها الأبدية بعد الموت
ويرجح باحثون أن تكون المخيلة البشرية قد استلهمت هذه الأسطورة من سلوك طيور حقيقية مثل تلك التي تسمح للنمل باعتلاء ريشها لتخليصها من الطفيليات أو الأخرى التي تفقد ريشها تماما ثم ينمو لها ريش من جديد
ويمكن القول إن الشاعر الإغريقي هسيود أول من ذكر الفينيق باعتباره طائرا يشتهر بطول العمر،
إلا أن هيرودوت تفرد بترك وصف متكامل له، أصبح لاحقا جزءا رئيسا من تفاصيل هذه الأسطورة،
حيث ذكر أن المصريين رأوا في الفينيق طائرا مقدسا، معترفا بأنه لم يره بأم عينيه،
لكنه شاهده في لوحة جدارية في معبدالشمس،
مضيفا أن الفينيق يشبه النسر بريش أحمر وذهبي،
رمزا للشمس التي تغرب في المساء،
وتبزغ مجددا في الصباح،
وللروح الخالدة في رحلتها الأبدية بعد الموت
ويرجح باحثون أن تكون المخيلة البشرية قد استلهمت هذه الأسطورة من سلوك طيور حقيقية مثل تلك التي تسمح للنمل باعتلاء ريشها لتخليصها من الطفيليات أو الأخرى التي تفقد ريشها تماما ثم ينمو لها ريش من جديد
ويمكن القول إن الشاعر الإغريقي هسيود أول من ذكر الفينيق باعتباره طائرا يشتهر بطول العمر،
إلا أن هيرودوت تفرد بترك وصف متكامل له، أصبح لاحقا جزءا رئيسا من تفاصيل هذه الأسطورة،
حيث ذكر أن المصريين رأوا في الفينيق طائرا مقدسا، معترفا بأنه لم يره بأم عينيه،
لكنه شاهده في لوحة جدارية في معبدالشمس،
مضيفا أن الفينيق يشبه النسر بريش أحمر وذهبي،
الى ماذا يرمز طائر العنقاء
وأنه يطير إلى مصر قادما من شبه الجزيرة العربية مرة كل 500 عام حاملا
بين مخالبه جثة محنطة لسلفه لدفنها في معبد الشمس
ربطه البعض أيضـاً بـ«أوزوريس»، حيث استُخدِم كرمز لشروق الشمس
ربما كان يُسمّى في اللغة المصرية القديمة «ساج»
على هذا المنوال ظل طائر الفينيق رفيقا أثيرا للإنسان لعصور طويلة، وهو باق ليس فقط في التاريخ،
بل وفي الوجدان الذي ارتبط بحبل سري لا ينقطع بهذا الطائر السحري الذي يغالب الموت ويخرج حيا من الرماد؛
كما هي طبيعة المصريين عبر الأزمنة حتي يومنا هذا
ربطه البعض أيضـاً بـ«أوزوريس»، حيث استُخدِم كرمز لشروق الشمس
ربما كان يُسمّى في اللغة المصرية القديمة «ساج»
على هذا المنوال ظل طائر الفينيق رفيقا أثيرا للإنسان لعصور طويلة، وهو باق ليس فقط في التاريخ،
بل وفي الوجدان الذي ارتبط بحبل سري لا ينقطع بهذا الطائر السحري الذي يغالب الموت ويخرج حيا من الرماد؛
كما هي طبيعة المصريين عبر الأزمنة حتي يومنا هذا
هل طائر العنقاء حقيقي
