من المؤكد أنكِ الآن غارقة في الحب حتى أذنيكِ!
في هذه الفترة، تصبح الأمور أكثر هدوءاً، وربما يكون قد استقر روتين طفلك في الرضاعة والنوم،
وأصبح يستجيب بشكل أكبر عندما يراكِ.
في هذه الفترة، تصبح الأمور أكثر هدوءاً، وربما يكون قد استقر روتين طفلك في الرضاعة والنوم،
وأصبح يستجيب بشكل أكبر عندما يراكِ.
يريد أن يقول لكِ طفلكِ ما يلي:
أستطيع أن أفعل هذا:
- أصبحتُ أكثر قدرة على التحكم!.
- إنني أستكشف ما حولي وأستخدم فمي!.
- و إنني أقهقه!.
- إنني مسرور الآن بروتيني اليومي!.
توقعي مني هذا:
- يمكنني أن أمد يدي إلى الأشياء القريبة مني والأشياء الأبعد قليلاً.
- أستطيع الجلوس بوجود ما يسندني.
- أستطيع أن أنقل اللعبة من يدٍ إلى أخرى.
- إنني أستكشف الأشياء بوضعها في فمي وضربها!
- بدأتُ أنظر إليكِ لمدة زمنية أطول، وأحب أن أنظر إلى الأشياء ذات الألوان الجذّابة.
- لقد بدأت أكرر أصواتاً مثل: بابابابابا!.
- سوف أطور أنماطاً أكثر انتظاماً للنوم والرضاعة.
- إنني أنتبه إلى أي تغيير في الروتين. عندما تسدلين الستائر وتعتّمين الغرفة، فسوف أعلم أن الوقت قد حان للنوم.
كيف تدعمينني في أثناء نموي وتطوري:
- شجعيني لأقوم بالأمور بنفسي (مثل الإمساك بلعبة)، فهذا يبني لديّ الثقة بالذات، ويعزز استقلاليتي.
- ضعيني في أوضاع مختلفة (على ظهري وعلى بطني) بحيث أستطيع أن أحصل على فرص متنوعة لاستكشاف بيئتي.
- تذكري أن تسنديني عندما أجلس.
- أوجدي لي روتيناً محدداً وحافظي عليه قدر الإمكان.
- من المهم أن أتعلم ما ستقومين به معي في الوقت نفسه من كل يوم وأن أتوقع ذلك (مثل: التحضير للاستحمام، النوم).
- المسيني ودغدغيني وربّتي عليّ بقدر ما تستطيعين.
- إن اللمسات الجسدية مهمة لنموّي الجسمي والانفعالي.
- تحدثي معي قدر الإمكان، وفسري لي باستمرار ما سيحدث بعد قليل، مثل تغيير حفاظتي، أو إرضاعي… إلخ.
- استمعي إليّ وانظري إلى عينيّ عندما أصدر أصواتاً.
- حافظي على الروتين وتمسكي به كلَّ يوم.
- غنّي لي أغنية هادئة عند حلول موعد النوم.
- سيساعدني هذا لكي أهدأ، ولكي أعلم أن الأوان قد آن لأرضع الحليب وأنام.
استشيري طبيبك:
إذا لاحظتِ أياً مما يلي على طفلك بعد الشهر الثالث من عمره، فلا تتأخري في التحدث إلى طبيب طفلكِ: