• قول لا إله إلا الله
• ذكر الله عز وجل
• تلاوة القرآن الكريم
• الدعاء للمولى عز وجل

• حب الله عز وجل
• الخوف من الله
• الحب في الله
• والإيمان بأركان الإيمان والتي تشمل: ( الإيمان بالله والإيمان بالملائكة والإيمان بالكتب السماوية والإيمان بالرسل والإيمان باليوم الأخر والإيمان بالقدر خيره وشره).
• الإيمان بالقبر
• والإيمان بالبعث والنشور
• الإيمان بالحساب والميزان
• والإيمان بالصراط
• الإيمان بالجنة والنار
• ترك النفاق أو الرياء
• التوبة
• الخوف والرجاء
• شكر النعم
• الوفاء
• الرضا بالقضاء
• ترك الحسد
• ترك الغضب
• توقير الكبير
• الرحمة بالصغير
• التواضع

• الوضوء
• أداء الصلاة بصفتها الصحيحة
• الحج
• الصوم
• الاعتكاف
• الطواف
• التماس ليلة القدر
• الهجرة
• الوفاء بالنذر

• وكلمة الإيمان لغة هي كلمة مشتقة من الأمن الذي هو ضد الخوف، ومعنى الإيمان المراد هو التصديق والتحقيق.
• لأن الخبر هو قول يدخله الصدق والكذب ، والأمر والنهي كل منهما من الأقوال التي تتردد بين أن يطاع قائلها أو يعصى.
• فمن سمع قولا أو خبرا ولم يستشعر في نفسه جواز أن يكون هذا الخبر كاذبا فكأنما أمن نفسه من أن يكون مكذوبا.
• ومن سمع أمرا أو نهيا واعتقد الطاعة له فكأنما أمن نفسه من أن يكون مظلوما أو محمولا على ما لا يلزمه الانقياد له.

وفي قول أخر فإن معنى الإيمان هو أنني آمنت من يخبرني أو الداعي لي من التكذيب.
والإيمان لله عز وجل هو ثناؤه وإثباته والاعتراف بوجوده والإيمان له يعني الطاعة له.
والإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم تعني إثباته والاعتراف بنبوته.
والإيمان للنبي صلى الله عليه وسم تعني اتباعه وموافقته والطاعة له.
وقد قسم العلماء التصديق والذي هو الإيمان بالله وبرسوله إلى الخفي الذي يقع بالقلب ويسمى بالاعتقاد، والأخر هو الظاهر والذي يقع باللسان ويسمى إقرار وشهادة.
والدليل على أن التصديق بالقلب والإقرار باللسان هما أصل اإيمان وشرط للانتقال من الكفر إلى الإيمان هو قول الله عز وجل” قولوا ءامنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق”.
وأيضًا قوله عز وجل ” قالت الأعراب أمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم”.
وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام:” من مات وهو يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، صادقا من قلبه دخل الجنة”.
كما قال عليه الصلاة والسلام: ” لا يستقيم إيمان عبدا حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه”.

• الإقرار بوجود الخالق عز وجل.
• الإقرار بوحدانيته لتقع بها البراءة من الشرك.
• إثبات أنه عز وجل ليس بجوهر ولا عرض ، ليق بها البراءة من التشبيه.
• و إثبات أن وجود كل ما سوى المولى عز وجل كان معدوما قبل إبداعه عز وجل له، ليقع بها البراءة بمن يتحد عن العلة والمعلول.
• إثبات أنه هو مدبر ما أبدع ومصرفه، وفي ذلك براءة من قول من يقولون بالطبائع أو تدبير الكواكب أو تدبير الملائكة.