تعد كيفية تغليف المنتجات من طرق التسويق لها،
إلا أن بعض المتاجر وخاصة الإلكترونية منها، تبالغ في تغليف منتجاتها داخل صناديق عملاقة،
لتشعر العميل الذي طلب شراء بطارية صغيرة بأنه على وشك استقبال جهاز إلكتروني ضخم،
ما توضحه لنا صور مضحكة عن أغرب ما استقبله رواد مواقع التواصل الاجتماعي من منتجات مغلفة بأغرب الطرق.
150 قطعة منفصلة
بينما توقع صاحب الصورة أن تلك القطع المعدنية الصغيرة سوف تصله مغلفة مع بعضها البعض،
فإنه فوجئ بأن كل قطعة من بين الـ150 قطعة قد أتت له منفصلة عن بعضها البعض، ما يتطلب الكثير من المجهود لفكها.
نكهات صغيرة
ما أغرب أن تصل إليك كل عبوة صغيرة طلبتها من عبوات النكهات وحدها داخل صندوق عملاق يحملها.
المنتج الأصغر داخل الصندوق الأكبر
ربما يدرك صاحب تلك الصورة الآن معنى المثل القائل تمخض الجبل فولد فأرا.
أين البقية؟
شعر صاحب الصورة بأنه عليه الاتصال بشركة الشحن للتأكد من أن المسؤول لم ينس إرسال شيء ما إضافي،
نظرا لضخامة الصندوق الذي يحمل المنتج.
من أجل الشاي
لم يتمالك صاحب الصورة نفسه من الضحك، عندما رأى تلك الجلبة المحيطة بمجرد عبوتين للشاي،
الذي أحسنت شركات الشحن العناية به بشكل أكثر من اللازم.
دفتر العظماء
طلب صاحب الصورة هذا الدفتر الصغير مرفقا بطلبه الأصلي من أجل الحصول على توصيل مجاني،
لكنه فوجئ للأسف بوصول هذا الدفتر وحيدا داخل صندوق يوازي حجمه مرات عدة.
تعبئة مثيرة للجدل
يتطلب الأمر الكثير من الاندهاش عند رؤية تلك الطريقة المستخدمة من أجل تعبئة 2 قرص صلب فقط.
رباط حذاء مقدس
ربما نال هذا الرباط المخصص للأحذية تكريما لم تنله الكثير من الأحذية من قبل.
قفازات قابلة للكسر
لا يعلم صاحب الصورة سر وجود تلك الحشوة المحيطة ببعض القفازات، متسائلا هل هي قابلة للكسر أم ماذا؟!
سخرية القدر
بينما طلب صاحب الصورة شراء بعض الإسفنجيات المصنوعة من مواد تمت إعادة تدويرها، فإنه فوجئ بأنها وصلت إليه في النهاية وهي معبأة ومغلفة داخل البلاستيك الذي يعتبر العدو الأول لقضية إعادة تدوير المخلفات برمتها.