قامت إحدى الأمهات تدعى (مالوري سمودز) بتسجيل الفرق في لبن ثديها قبل وبعد مرض طفلها.
بمجرد أن أصبح الطفل مريضًا ، بدأ جسمها بإنتاج حليب يحتوى على كمية أكبر من الأجسام المضادة لعلاج الطفل
مما أدى لتغيير لونه!
وفقا للأبحاث فأن مستقبلات الغدة الثديية هى من تفسر الحالة الصحية للطفل .
{ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ }
آل عمران .